تأملت
مطلعي سورة الإنسان وسورة النساء فإذا بالله يقول في مطلع الإنسان:(هل أتى
على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا) وهذا تذكير للإنسان بنعمة
الله عليه وأنه خالقه من عدم.
ويقول في مطلع النساء:(يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء) وهذا تذكير للمرأة بنعمة الله عليها وأنها مخلوقة من رجل.
فانظر كيف عزى الله أصل الإنسان عامة إلى عدم وأصل المرأة خاصة إلى رجل!
ولذا سعادة الرجل في السكن إلى جزئه المرأة وراحة المرأة في الاحتماء بأصلها الرجل.
فبحث الرجل هو بحث فاقد الجزء وبحث المرأة هو بحث فاقدة الأصل!
والله أعلم بالصواب.
ويقول في مطلع النساء:(يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء) وهذا تذكير للمرأة بنعمة الله عليها وأنها مخلوقة من رجل.
فانظر كيف عزى الله أصل الإنسان عامة إلى عدم وأصل المرأة خاصة إلى رجل!
ولذا سعادة الرجل في السكن إلى جزئه المرأة وراحة المرأة في الاحتماء بأصلها الرجل.
فبحث الرجل هو بحث فاقد الجزء وبحث المرأة هو بحث فاقدة الأصل!
والله أعلم بالصواب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق