تَيْسِيرُ الانْتِفَاعِ بِرِسَالَةِ أَبِي دَاودَ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ وَغَيْرِهِمْ فِي وَصْفِ سُنَنَهِ



تَيْسِيرُ الانْتِفَاعِ
 بِرِسَالَةِ أَبِي دَاودَ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ وَغَيْرِهِمْ فِي وَصْفِ سُنَنَهِ

بسم الله ولا حول ولا قوة إلا بالله:
1)  اختياره من الحديثين الصحيحين من صاحبه أقدم حفظًا. وليس في كتابه من ذلك سوى عشرة أحاديث.
2)     لا يكتب من أحاديث الباب غير حديث أو اثنين.
3)     لا يعيد الحديث في الباب من وجهين أو ثلاثة إلا لزيادة كلمة أو كلام.
4)     يختصر الحديث الطويل ليعلم موضع الفقه(الشاهد) منه.
5)  المرسل يحتج به ولكنه ليس كالمسند في القوة، كان يحتج به قبل الشافعي حتى جاء ففصل القول فيه فتابعه أحمد بن حنبل رضي الله عنهما.
6)     ليس في سنن أبي داود حديث متروك.
7)     إذا أورد حديثًا منكرًا بينه، ولا يفرده في الباب.
8)     أحاديث سننه رحمه الله بعضها موجودة كمراسيل في كتب ابن المبارك ووكيع....
9)  قال:" فإن ذكر لك عن النبي صلى الله عليه وسلم سنه ليس مما خرجته فاعلم أنه حديث واه إلا أن يكون في كتابي من طريق آخر فإني لم أخرج الطرق لأنه يكبرعلى المتعلم.
ولا أعرف أحدًا جمع على الاستقصاء غيري".
10)                    إذا أورد ما فيه وَهَنٌ شديدٌ بيَّنَهُ.
11)                    ما لم يذكر فيه شيئًا من الأحاديث فهو صالح.
12)                    أحاديث كتابه أصول في المسائل الفقهية عن مالك والثوري والشافعي .
13)                    في سننه الاحاديث المشاهير وليس فيه الغرائب .
14)                    يورد المرسل والمدلس عند عدم الصحيح المسند.
15)                    سننه ثمانية عشر جزءًا منها جزء واحد للمراسيل.
16)                    أحاديث كتابه أربعة آلاف وثمانمائة حديث ونحو ستمائة حديث من المراسيل.
17)       يطلب اللفظة ذات المعاني الكثيرة في الأحاديث وإن كان طريقها عند العامة عن الأئمة المشهورين ليس فيه تلك اللفظة.
18)                    كتابه كله في أحاديث الأحكام.
والله أعلم.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق