قلت -وقد وقعت قدمي على عتبة المدينة الجامعية مقدما-:
أتيناك لا شوقا إليك وإنما
وردنا ورود المؤمنين جهنما
وجئتك مضطرا وما جئت راجيا
وقد يشرب الحر القذى ساعة الظما
......
رب يسر بقاءنا فيها يا أرحم الراحمين!
أتيناك لا شوقا إليك وإنما
وردنا ورود المؤمنين جهنما
وجئتك مضطرا وما جئت راجيا
وقد يشرب الحر القذى ساعة الظما
......
رب يسر بقاءنا فيها يا أرحم الراحمين!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق