مع القس داود لمعي(1): ربهم المسيح كان صعيدي شويه!
جاء في كتاب النصارى /رسالة بطرس
الأولى/ إصحاح 3/ عدد 3-4:
"لا تكن زينتكن الزينة
الخارجية من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب، بل إنسان القلب الخفي في
العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادي الذي هو قدام الله كثير الثمن"
(1بط 3:3-4).
فعلق القس داود لمعي فقال:"
لما كان_أي المسيح- بيكلم الستات كان صعيدي شوية كان بيقول: لا تكن
زينتكن...إلخ"(شرح سفر أستير/الجزء الثاني/الدقيقة8).
العجيب!!:
أن القس قال عن المسيح في موضع آخر
خلاف قوله هذا فقد قال في شرحه على يوحنا إصحاح3 أعداد 7-9 في حكاية حديثه مع
المرأة السامرية:
" فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء فقال لها يسوع اعطيني لأشرب لأن تلاميذه كانوا قد مضوا إلى المدينة ليبتاعوا طعاما فقالت له المراة السامرية كيف تطلب مني لتشرب و انت يهودي و أنا امراة
سامرية لأن اليهود لا يعاملون السامريين".
قال:" كان شقى ووزع التلاميذ
عشان يتكلم براحتة مع المرأة السامرية"!!
ومرة:" كان عاوز يوزع
التلاميذ عشان يقف ويحكي".
ومرة قال:" يوزع الرعاة عشان
يستفرض بالبنية ويحكي".
السؤال:
المسيح عندكم صعيدي ولا واد فرود وجنتل مان؟!!
تنبيه للأمانة العلمية:
كلام القس عن ربه في المرأة
السامرية أقتبسته من هذا(( المشاركة ))فلا أعرف عنوان المحاضرة التي قيل فيها هذا
القول لكم الرجوع للفديو للتأكد.