(مشهد وداع لحبيبة قديمة)
قبلتها يوم الفراق فلم أَرِمْ
إلا بمهجة وامق لم يشتفي
لو كان غير رضابها قد ذقته
ما كان وجدي في الفؤاد لينطفي
وحبست دمعي أن تراه عيونها
ودموعها قد بللت من معطفي
وتركت روحي عندها مستبقيا
جسمي لحضرة صاحب ومآلفِ
واستحلفتني أن يعود وصالنا
فانهل دمعي حالفا في الموقفِ
ثم افترقنا والوفاء شعارنا
لكن عادة عصرنا أن لا يفي
فعلمت كيف يموت من ذاق الهوى
وعجبت كيف يعيش من لم يُنْصَفِ_
#الشاعر
#وليدالأموي
قبلتها يوم الفراق فلم أَرِمْ
إلا بمهجة وامق لم يشتفي
لو كان غير رضابها قد ذقته
ما كان وجدي في الفؤاد لينطفي
وحبست دمعي أن تراه عيونها
ودموعها قد بللت من معطفي
وتركت روحي عندها مستبقيا
جسمي لحضرة صاحب ومآلفِ
واستحلفتني أن يعود وصالنا
فانهل دمعي حالفا في الموقفِ
ثم افترقنا والوفاء شعارنا
لكن عادة عصرنا أن لا يفي
فعلمت كيف يموت من ذاق الهوى
وعجبت كيف يعيش من لم يُنْصَفِ_
#الشاعر
#وليدالأموي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق