خلاصة التنمية البشرية
أولعت فترة من عمري ليست بعيدة العهد بالتنمية البشرية وما كتب عنها وما قيل فيها فتتبعت صوتيات الأساتذة إبراهيم الفقي ونجيب
الرفاعي وصلاح الراشد فسمعتها بنهم، لا أخفيكم بعض تلك السلاسل سمعته في مجلس وبعضها سمعته ثلاث مرار أما مرتان
فأكثرها كذلك وبعضها كنت أكرره قبل نومي لأيام!
إنني وكما تعرفون متطرف جدا في أخذ الأشياء محبة وبغضا، إقبالا وإدبارا، تحقيقا وتخريقا!
لكن ما الخلاصة؟! كأني بكم تقولون!
الخلاصة وجدتها في ثلاثة أحاديث من جامع كلمات نبينا عليه الصلاة والسلام حولها يدندن المبرمجون ونحوها يحج المدربون:
أ. اكتسب المعالي!
قال نبينا: إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم.
ب. كن الأول في كل شيء قدر طاقتك!
قال نبينا: إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة!
ج. الاستمرارية!
قال نبينا: إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن يغرسها فليفعل. "دائما أقول: هذا حديث جدير أن يكون سبب
إسلام أمة كاملة".
هذه تنميتهم فخذوها مختصرة بإسناد عال واغتبطوا بها مستخلصة دون استقلال.
ومع هذا فهي عندي كالمنطق: لا يحتاجه الذكي ولا ينتفع به الغبي!=صلاحة للمتوسط.
@وليد الأموي@
أولعت فترة من عمري ليست بعيدة العهد بالتنمية البشرية وما كتب عنها وما قيل فيها فتتبعت صوتيات الأساتذة إبراهيم الفقي ونجيب
الرفاعي وصلاح الراشد فسمعتها بنهم، لا أخفيكم بعض تلك السلاسل سمعته في مجلس وبعضها سمعته ثلاث مرار أما مرتان
فأكثرها كذلك وبعضها كنت أكرره قبل نومي لأيام!
إنني وكما تعرفون متطرف جدا في أخذ الأشياء محبة وبغضا، إقبالا وإدبارا، تحقيقا وتخريقا!
لكن ما الخلاصة؟! كأني بكم تقولون!
الخلاصة وجدتها في ثلاثة أحاديث من جامع كلمات نبينا عليه الصلاة والسلام حولها يدندن المبرمجون ونحوها يحج المدربون:
أ. اكتسب المعالي!
قال نبينا: إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم.
ب. كن الأول في كل شيء قدر طاقتك!
قال نبينا: إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة!
ج. الاستمرارية!
قال نبينا: إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن يغرسها فليفعل. "دائما أقول: هذا حديث جدير أن يكون سبب
إسلام أمة كاملة".
هذه تنميتهم فخذوها مختصرة بإسناد عال واغتبطوا بها مستخلصة دون استقلال.
ومع هذا فهي عندي كالمنطق: لا يحتاجه الذكي ولا ينتفع به الغبي!=صلاحة للمتوسط.
@وليد الأموي@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق